خالتي تغريني وتعلمني ممحونه
اروع جنس فموي في هذا المقطع الجميل الساخن مع الشاب الذي يملك زب كبير كانه جذع شجرة و هو يدخله بكل قوة في فم الفتاة التي كانت جميلة جدا و تحب الزب و كانت تفتح فمها الى اقصى درجة حتى يستطيع ادخال زبه في فمها علما ان قطر الزب كان اكبر من قطر فم الفتاة و هي ترضعه بصعوبة كبيرة . و بقيت الفتاة ترضع هذا الزب الكبير الشبيه بجدع الشجرة بكل قوة و تفتح فمها الى اخره حيث كان الزب يمر الى حنجرتها و يحتك بلسانها بطريقة قوية جدا و الفتاة لا تستطيع اغلاق فمها حتى كادت انفاسها تختنق مع هذا الزب الكبير في جنس فموي جد ساخن و ملتهب . وكان الشاب يحرك زبه بلا توقف في فم الفتاة و هي تستمتع بطعم الزب و ليونة جلدته و صلابته الكبيرة حيث كانت تمسك الشاب من طيزه حتى تدفع زبه نحو فمها اكثر و هو يمسك راسها بكل قوة و يضمها اليه كي تمتعه بالرضع و المص المثير
ثم سخن الشاب اكثر و هو ينكح فم الفتاة و ينيكها من حلقها بكل قوة و يريد ان يخرج ما يخزن زبه من مني داخل فم الفتاة و في حنجرتها بالتحديد و كان يدخل و يخرج الزب الغليظ الكبير جدا ذو السماكة القوية داخل فم الفتاة . و بدا الشاب يحس ان هذا الزب الكبير المغروس في فم الفتاة لابد له ان يخرج شهوته و كان يريد ان يقذف داخل فمها لكنه يحب ان يرى زبه يقذف و الفتاة ايضا تعشق رؤية الحليب ينكب فوق فمها و هو ما حدث حيث صار زبه في النهاية كالرشاش يقذف بكل قوة و يفرغ منيه على وجه الفتاة . و انهتى احلى جنس فموي بقذف ساخن جدا و غزير حيث امتلا فم الفتاة و وجهها بحليب الزب الساخن و الشاب كان يقذف و يتاوه بقوة اه اه اح اح و هو يخرج الحليب على الفم و يمسح زبه